Home > أخبار

أخبار

«ديب فيست 2025» يسلط الضوء على طموحات المملكة في مجال الذكاء الاصطناعي

أكثر من 150 متحدثاً و120 شركة عارضة، وحضور يتجاوز الـ 50 ألفاً من دول العالم كافة في «ديب فيست 2025».

الإعلان عن استثمارات بقيمة 14,9 مليار دولار أميركي في مجال الذكاء الاصطناعي مع انطلاق فعاليات مؤتمر ليب 2025 في الرياض

هذه الفعالية الأبرز تعزز من طموح المملكة العربية السعودية بترسيخ مكانتها مركزاً رئيساً للتحول الرقمي، ووجهة رائدة للاستثمارات في مجال التكنولوجيا.

الرياض .. تستضيف ليالي ليب للمرة الأولى

«ليالي ليب» التي تقام في الفترة بين 6 حتى 13 من الشهر الحالي، تُعد تطوراً جاذباً إلى مؤتمر ليب 2025، حيث تمتد لأسبوع واحد؛ ومن شأنها أن تتحول إلى مزيج مميز من الاستكشاف الثقافي، والتجارب التكنولوجية المتقدمة، وفرص التواصل القيّمة.

ساحة «تِك أرينا» الجديدة تتضمن منصة للبث التلفزيوني المباشر

ساحة «تِك أرينا» (Tech Arena) تتضمن منصة للبث التلفزيوني المباشر لبث عروض حية ونقاشات مباشرة يتولى التقديم لها الثنائي، لارا لوينغتون وسبنسر كيلي من برنامج كليك (Click) في هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي».

«ليب 2025» يكشف النقاب عن جوائز قيمتها مليون دولار أميركي لمسابقة روكت فيول 2025 للشركات الناشئة

مسابقة روكت فيول لعام 2025 (Rocket Fuel) تركز على منظومة الشركات الناشئة في المملكة العربية السعودية، وتتيح فرصة مواتية لرواد الأعمال لعرض أفكارهم ومشاريعهم أمام جمهور واسع من المستثمرين وقادة القطاع.

أساطير الرياضة في منصة تكنولوجيا الرياضة (SportsTech) الجديدة خلال ليب 2025

«SportsTech» إحدى منصتين جديدتين لتقديم العروض خلال مؤتمر ليب، والأخرى هي «تِك أرينا» (Tech Arena)

ديب فيست 2025 يستشرف ملامح المستقبل في الرياض.. روبوتات، وعروض أزياء تفاعلية، وأطباء الذكاء الاصطناعي

فعاليات ديب فيست 2025 (DeepFest) تعود بالتزامن مع مؤتمر ليب 2025 الحدث الأبرز في المملكة العربية السعودية. وتتضمن تلك الفعاليات استعراضاً للتكنولوجيا المتقدمة، ومشاركة خبراء الذكاء الاصطناعي، ومناقشات حول مبادرات المملكة في هذا المجال.

ما الأمور المنتظرة من مؤتمر ليب 2025 في المملكة العربية السعودية؟

طوال الأعوام الثلاثة الماضية، مهّد مؤتمر «ليب 2025» (LEAP 2025) الطريق أمام الاستثمارات العامة والخاصة على حد سواء؛ فتجاوزت قيمتها 27.5 مليار دولار أميركي، ليُرسي بذلك معايير جديدة للفعاليات التكنولوجية على صعيد العالم.